السيد يوسف بلقر كان الاجدر بكان تقول انه يصلح ليقود الامه الاسلاميه وليس فقط كدوله كمصر ادعو له بطول العمر والثبات على الحق بدل التعليقات السلبيه التى اصبحت من اختصاص العرب السلبين فلسطيني حر
متى كانت مصر دوله كبرى اني اتسائل هل لانها حاربت اسرائيل كم يوم في حرب تشرين ثم استسلمت وضلت تبكي بعدها ثلاثون سنه في ضل الخنوع والاستسلام وعملو للحرب افلام اطول من مدة الحرب مئات المرات اي دوله كبرى وهي التي تامرت مع قوى الاستعمار لتدمير العراق ومن اجل ماذا فتات لاتغني ولا تسمن وكانو شهودا على الام العراقيين وعذاباتهم طول فترة الحرب والحصار ولم يحركو ساكن وكانو شهودا ومتعاونين في تدمير شعب غزه ولا من نصير انتم لا دوله كبرى ولا شئ ممكن ان نسميكم دولة الجوع الكبرى نعم فقط الان الفرصه سانحه لمصر لاسترجاع ماء وجهها المهدور بقيادة الاخوان الذين لم يتسنى لنا معرفة حقهم من باطلهم واذا بالنعيق يعلو عليهم من كل مكان كانما انهم كانو يحكمون مصر من مئة سنه وهم لم ينالو من مصر غير القتل والتعذيب والسجون فاتركوهم ليثبتوا ما عجزتم انتم عن تحقيقه اتركوهم خمسة سنين لنشاهد ماهم وانتم صبرتم على نظام الذل والعار خمسون سنه مالكم كيف تحكمون
عيب عليك مصر دوله كبرى سواء رضيت ام ابيت ان النظام المصرى السابق كان خانعا وليست مصر او شعبها وكذلك حال كثير من بلدان اخرى كسوريا ولبيا واليمن على غير رضا اهلها لاتسب مصر ايها البدرى ان مصرالتى تتكلم عنها وتقزم فى انتصارها هى الدوله الوحيده التى قهرت اسرائيل من انتم اذن
يا أيها البدري ... إن كنت بالتاريخ وبطبيعة شعب مصرا جاهلاً ، فلا يحق لك التفوه بكلمة لا تعي ولا تدرك حتى معناها ... إن كان لديك من الحديث ما يفيد فأهلاً بك وإن لم يكن فالأولى بك أن تقبع صامتاً ولا تتفوه بكلمة تسيء بها لأي فرد مصري...
اني احبك في الله يا مرسي واسال الله ان يعينك على كنس مصر من زبالتها امثال صاحب اول تعليق فلا يجدر لمثل هذا ان يكون فردا في دولة مثلك رئيسها وكم اخشى عليك من غدر الخائنيني رعاك الله وحفظك
بسم الله الرحمن الرحيم وما كان لكم أن تذكروا اسم مصر على ألسنتكم ولولا مكانتها ماشرفت بذكرها في كلام الله بل ووانتم الحاقدون والمتربصون بالبلاد من صد عنكم الهجوم منذ آلاف السنين منذ التتار والمغول والهكسوس وغيرهم ولكن نرى أن هذا الرئيس يصلح لقيادة الأمة جمعاء لا لمصر وحدها ولكن من فضل الله على مصرأن من عليها وعلى أهلها بمثل هذا الرئيس أين رؤساؤكم ياكل الشعوب من يحفظمنهم كتاب الله مثل رئيسنا لا ترفوا أصواتكم تجاه مصر فإن العيب في البشر لا في البلاد ولا شعبها ولقد نفذ صبر الشعب المصري تجاه حاكمه المستبد ولكن من شيمنا تجاه الكل الصبر فلا يحلو صفو العيش دائماولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
بسم الله الرحمن الرحيم من زمن ونحن نتعلم في مدارسنا ان مصر المحروسه امنا كعرب ولم نفهم ذلك سوي من الناحيه النظريه اما اليوم لقد اثبت هذا الشعب انه يحمل اكبر المعاني في الامومه والابوه والاخوه والرجوله منذ 25 يناير ومن خلال التلفاز رئينا ابطال مصر من رجال ونساء باعداد تفوق عدد سكان 90% من اي دوله من الدول العربيه اما محمد مرسي لايمكن ان ينجح ليكون قائد لهؤلاء الابطال لولا انه منهم وفقكم الله لما هو خير لكم ولامتكم ودينكم
أرى بأنك لا تصلح بأن تكون رئيسا لدولة كبرى مثل مصر ... إنك تصلح بأن تكون داعية إسلامية مثل عمرو خالد و امثاله
RispondiEliminaالسيد يوسف بلقر كان الاجدر بكان تقول انه يصلح ليقود الامه الاسلاميه وليس فقط كدوله كمصر ادعو له بطول العمر والثبات على الحق بدل التعليقات السلبيه التى اصبحت من اختصاص العرب السلبين
RispondiEliminaفلسطيني حر
متى كانت مصر دوله كبرى اني اتسائل هل لانها حاربت اسرائيل كم يوم في حرب تشرين ثم استسلمت وضلت تبكي بعدها ثلاثون سنه في ضل الخنوع والاستسلام وعملو للحرب افلام اطول من مدة الحرب مئات المرات اي دوله كبرى وهي التي تامرت مع قوى الاستعمار لتدمير العراق ومن اجل ماذا فتات لاتغني ولا تسمن وكانو شهودا على الام العراقيين وعذاباتهم طول فترة الحرب والحصار ولم يحركو ساكن وكانو شهودا ومتعاونين في تدمير شعب غزه ولا من نصير انتم لا دوله كبرى ولا شئ ممكن ان نسميكم دولة الجوع الكبرى نعم فقط الان الفرصه سانحه لمصر لاسترجاع ماء وجهها المهدور بقيادة الاخوان الذين لم يتسنى لنا معرفة حقهم من باطلهم واذا بالنعيق يعلو عليهم من كل مكان كانما انهم كانو يحكمون مصر من مئة سنه وهم لم ينالو من مصر غير القتل والتعذيب والسجون فاتركوهم ليثبتوا ما عجزتم انتم عن تحقيقه اتركوهم خمسة سنين لنشاهد ماهم وانتم صبرتم على نظام الذل والعار خمسون سنه مالكم كيف تحكمون
RispondiEliminaعيب عليك
Eliminaمصر دوله كبرى سواء رضيت ام ابيت
ان النظام المصرى السابق كان خانعا وليست مصر او شعبها وكذلك حال كثير من بلدان اخرى كسوريا ولبيا واليمن على غير رضا اهلها
لاتسب مصر ايها البدرى
ان مصرالتى تتكلم عنها وتقزم فى انتصارها هى الدوله الوحيده التى قهرت اسرائيل من انتم اذن
يا أيها البدري ... إن كنت بالتاريخ وبطبيعة شعب مصرا جاهلاً ، فلا يحق لك التفوه بكلمة لا تعي ولا تدرك حتى معناها ...
Eliminaإن كان لديك من الحديث ما يفيد فأهلاً بك وإن لم يكن فالأولى بك أن تقبع صامتاً ولا تتفوه بكلمة تسيء بها لأي فرد مصري...
اني احبك في الله يا مرسي واسال الله ان يعينك على كنس مصر من زبالتها امثال صاحب اول تعليق فلا يجدر لمثل هذا ان يكون فردا في دولة مثلك رئيسها
RispondiEliminaوكم اخشى عليك من غدر الخائنيني رعاك الله وحفظك
بسم الله الرحمن الرحيم وما كان لكم أن تذكروا اسم مصر على ألسنتكم ولولا مكانتها ماشرفت بذكرها في كلام الله بل ووانتم الحاقدون والمتربصون بالبلاد من صد عنكم الهجوم منذ آلاف السنين منذ التتار والمغول والهكسوس وغيرهم ولكن نرى أن هذا الرئيس يصلح لقيادة الأمة جمعاء لا لمصر وحدها ولكن من فضل الله على مصرأن من عليها وعلى أهلها بمثل هذا الرئيس أين رؤساؤكم ياكل الشعوب من يحفظمنهم كتاب الله مثل رئيسنا لا ترفوا أصواتكم تجاه مصر فإن العيب في البشر لا في البلاد ولا شعبها ولقد نفذ صبر الشعب المصري تجاه حاكمه المستبد ولكن من شيمنا تجاه الكل الصبر فلا يحلو صفو العيش دائماولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
RispondiEliminaبسم الله الرحمن الرحيم من زمن ونحن نتعلم في مدارسنا ان مصر المحروسه امنا كعرب ولم نفهم ذلك سوي من الناحيه النظريه اما اليوم لقد اثبت هذا الشعب انه يحمل اكبر المعاني في الامومه والابوه والاخوه والرجوله منذ 25 يناير ومن خلال التلفاز رئينا ابطال مصر من رجال ونساء باعداد تفوق عدد سكان 90% من اي دوله من الدول العربيه اما محمد مرسي لايمكن ان ينجح ليكون قائد لهؤلاء الابطال لولا انه منهم وفقكم الله لما هو خير لكم ولامتكم ودينكم
RispondiElimina