Killed the American ambassador in Libya and 3 of his companions
Kill the U.S. ambassador in Libya and a number of his companions from the U.S. Marines in the attack on the U.S. embassy in Benghazi in eastern Libya last night 12/09/2012.
According to media sources that the U.S. ambassador died of asphyxiation after the burning of the headquarters of the Embassy cars in the attack, which was carried out by a group of supporters of sharia Brigades, one of the rebels in Libya.
This attack on the embassy came in the framework of the protests that took place in some Arab countries to condemn the film abuser of the Prophet peace be upon him and which has produced a group of Americans.
According to media sources that the U.S. ambassador died of asphyxiation after the burning of the headquarters of the Embassy cars in the attack, which was carried out by a group of supporters of sharia Brigades, one of the rebels in Libya.
This attack on the embassy came in the framework of the protests that took place in some Arab countries to condemn the film abuser of the Prophet peace be upon him and which has produced a group of Americans.
ان الله المنتقم الجبار لن يقبل الا ان ينتقم من اعداء الاسلام واعداء المسلمين فهو سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه سبحانه وتعالى فهو الله ربنا وليس لنا رب سواه ندعوه ويستجيب لنا فقد امرنا بالدعاء ووعدنا بالاجابة حين قال وقوله الحق ياعبادي ادعوني استجب لكم اللهم فأنتقم لعرض نبيك محمد فأنا عاجزون نبرء من حولنا وقوتنا الى حولك وقوتك يارب العالمين ياالله اللهم احصي اعداء الاسلام عددا واقتلهم بددا ولا تبقي منهم احدا وانت اعلم بهم وادرى واخبر وعليهم اقدر اللهم هذا الدعاء وعليك الاجابة وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين اللهم امين اللهم امين اللهم امين
RispondiEliminaكلنا متألمون و نرفض ما جاء في هذا الفيلم , لكن لابد من محاسبة الجاني وليس الجميع فديننا من مبادئه السمحة بألا تزر وازرة وزر أخرى ,, فما ذنب السفير حتى يؤخذ بذنب غيره ,, السفير كالرسول له الأمان و لا يجب التعرض له و هو من و الا كان فعلنا فعل كسرى حين قتل رسول رسول الله عليه الصلاة و السلام اليه ,, صحيح ان ما فعلو هخطأ ولكن ليس هذا هو الحل بل بالتجاهل كما طان يفعل رسولنا عليه الصلاة والسلام حين تم ايذاؤه من قبل كفار قريش و غيرهم ,, هل غضب و ضرب و دعا و حطم ؟؟ لا بل سامح و عفا لأنه يعلم انه على حق و من كان على حق و جاء بدين عالي المكانة و يعلم ايضا ان الله معه و دينه الحق فالتجاهل هو الحل اما ما حصل فهو مرفوض تماما
RispondiEliminaجزاك الله خير أختي زينب ..ما يحدث في ليبيا هو البربرية ولا شئ غيرها..حسبي الله ونعم الوكيل على من يشوهون الاسلام ويجلبون الضرر على أمة المسلمين ويدعون حبهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهم أبعد ما يكونون عن خلقه وصبره على الأذى وحكمته لن
RispondiEliminathis is not acceptable by any means of the humanity and who ever did this should be punished to the maximum extend nobody ever has the right to end an innocent human life for what ever reason and remember these guys have families and kids that are waiting for their arrival at any moment what should they be told. jihad is never of killing an innocent person life this is called murder and according to all islamic laws the murderer should be killed.
RispondiEliminaإخواني الأحبة/ يجب أن ندافع عن رسولنا بأخلاق رسولنا (صلى الله عليه وسلم) وليس من حكمة الإسلام ولا من أخلاقه أن نصلح الخطأ بالخطأ ..
RispondiEliminaأتعرفون ما الفرق بيننا و بينهم ، على ما نزعمه من إيمان لا يلمه إلاّ الّه؛ و ما هم عليه من كفر و معاداة للإسلام و للرّسول الكريم صلّى الله عليه و سلّم ؟ الفرق بيننا أنّهم يعملون و لا نعمل، و و يتعلّمون و لا نتعلّم ، و يقرأون و لا نقرأ،و يبحثون و لا نبحث ،و يفكّرون و لا نفكّر ، و يبتكرون و لا نبتكر.و لا نملك ردّا عليهم إلاّ ردّ العاجز، و ةأمامنا مجال واسع للردّ لو أردنا.ألم يسيؤوا لرسولنا الكريم بشريط سنمائيّ؟ فهل عجزنا أن نردّ عليهم بشريط سنمائيّ نبرز فيها خصال نبيّنا الكريم و نبثّه للعالم في جميع اللّغات بطريقة فنّية ، و الحال أنّنا ننتج أفلاما تافهة تضرّ و لا تنفع، و لا ترتقي إلى العمل الفنيّ !?...هذا من جهة ن و من جهة أخرى ، إذا كنّا نريد أن ننصر الرّسول صلّى اللّه عيه و سلّم ، فلنتّخذه قدوة.أليس هو القائل في فتح ةمكّة للمشركين : اذهبوا فأنتم الطّلقاء...و إن كان بعض العلماء قد ضعّفوا هذه الرّواية ، فأوردها في تخريج آخر و أسناد اخرى كالتّالي :( ما تقولون وما تظنون ؟ قالوا : نقول : ابن أخ ، وابن عم ، حليم ، رحيم 0 فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أقول كما قال يوسف : ( لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين ) و من خلال قراءتنا للرّوايتين يتّضح لنا أنّ المعنى المقصود واضح، و هو العفو و التّسمح .و لقائل أن يقول : هذا لا ينطبق على واقع الحال ،فقد كان الرّسول وقتها في موقع المنتصر و القادر و نحن الآن في موقع الضّعيف المنهزم أمام قوّة غاشمة.نعم هذا صحيح .و لكن لنقرأ قوله عزّ و جلّّ :" وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" سورة الأنفال الآية 60..فهل أعددتنا من القوّة ما يخوّل لنا نردّ عليهم العدوان بمثل ما اعتدوا علينا؟ ..أليس من المنطقيّ في هذه الحال أنّ نردّ عليهم بنفس الأداة ،و لكن دون ظلم و لا عدوان و لا إسراف،فننجز شريطا سنمائيّا نبرز فيه خصال رسولنا الكريم على الوجه الّذي أسلفت !?ثمّ إنّ من خصال رسولنا الكريم أنّه لا يقتل الرّسل ، و كذلك السّلف الصّالح من بعده ؟ ألم يفاوض المشركين و اليهود و و يعقد معهم المعاهدات و لم يكن أبدا من يبدأ بالعدوان ، و إذا انتصر فلا يلجأ إلى الانتقام !? فأين نحن من أخلاق رسول الله صلّى اللّه عليه و سلّم و نحن نقتل سفيرا و هو في ضيافتنا و تحت حمايتنا، و لم يفعل ذلك حتّى أهل الجاهليّة !?.لقد قال أحد مفكّري الغرب الشّرفاء ، و لعلّه محقّ في القول: نّ المسلمين يملكون أعدل القضايا و لكنّهم لا يحسنون الدّفاع عنها.. فعجبا لقوّة الغرب في الباطل و ضعفنا في الحقّ ...!
RispondiElimina